The 2-Minute Rule for تحديات الثورة الصناعية الرابعة



مركز بيانات تابع لشركة "غوغل" يُستهلك ما يعادل استهلاك مدينة متوسطة من الطاقة لتلبية الطلب العالمي على خدماته.

عندما تُستبدل العمالة البشرية بالآلات، يزداد عدد الأشخاص الذين يجدون أنفسهم بلا وظائف.

•دمج التقنيات المادية والرقمية والبيولوجية، وطمس الخطوط الفاصلة بينها.

فعلا تنطلق الثورة الصناعية الرابعة من الإنجازات الكبيرة التي حققتها الثورة الثالثة، خاصة شبكة الإنترنت وطاقة المعالجة الهائلة، والقدرة على تخزين المعلومات، والإمكانات غير المحدودة للوصول إلى المعرفة. فهذه الإنجازات تفتح اليوم الأبواب أمام احتمالات لامحدودة من خلال الاختراقات الكبيرة لتكنولوجيات ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، والروبوتات، وإنترنت الأشياء، والمركبات ذاتية القيادة، والطباعة ثلاثية الأبعاد، وتكنولوجيا النانو، والتكنولوجيا الحيوية، وعلم المواد، والحوسبة الكمومية، وسلسلة الكتله وغيرها ،

•يصبح المستثمرون والمستهلكون والمواطنون الذين يتبنون ويستخدمون هذه التقنيات في الحياة اليومية شركاء في صنعها وتطويرها.

التعرض للمواد الكيميائية السامة في النفايات الإلكترونية مثل الزئبق والرصاص يسبب مشاكل صحية مثل السرطان، وأمراض الكلى، والجهاز العصبي.

من الضروري تعزيز وعي المستخدمين بمخاطر الخصوصية وكيفية حماية بياناتهم بشكل أفضل.

الدول النامية التي تواجه فجوة رقمية واسعة تجد صعوبة في التنافس عالميًا، مما يعيق جهودها لتحقيق التنمية المستدامة.

ما نواجهه يختلف في الحجم والنطاق ومستوي التعقيد ، سنشهد تحول على خلاف ما شهدته البشرية من قبل.

وقال التقرير "هناك سلبية خامسة تتمثل في (تراجع بعض القطاعات التقليدية) "مبينا أنه يمكن أن تواجه الصناعات والأسواق التقليدية صعوبات في التكيف مع التحول الرقمي قد يؤدي انتشار الابتكارات التقنية إلى تراجع بعض نور الإمارات القطاعات الاقتصادية التقليدية الأمر الذي قد يسبب ضغوطات اقتصادية واجتماعية على العاملين في هذه القطاعات.

الاعتماد على التصميم القابل للتفكيك لإعادة تدوير المكونات بسهولة.

 من كتاب تشارلز كيترينج “العصر الرقمي الجديد الشعوب”.

< تأهيل القوى العاملة الوطنية الماهرة والمتخصصة اللازمة.

ويبين الشكل في الصفحة التالية إطار هذه الثورة نور والتكنولوجيات الرقمية المساهمة فيها. إن عصر الثورة الصناعية الرابعة لم يبدأ فعلياً في الدول العربية وبخاصة في مجال الإنتاج، أما في مجال الاستهلاك فقد بدأ في بعض حقولها، ومع ذلك فإن الدول العربية تقف عملياً على مشارف عصر هذه «الثورة».

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *